حرر نفسك من مصطلح العمل تحت تحديث فانه ليس عمل بل هي عبوديه
توقف عن البحث عن "المدير المثالي"... ومباشر في بناء "القيادي" بداخلك.
هل سبق أن مصباح تحت إدارة الشخص يلوم الظروف المختلفة من يتحمل المسؤوليات؟ للأسف، بسبب وجود الممثلين الآخرين يمنعنا من رؤية فرص النمو في أدوارنا الحالية. القيادة ليست موقفاً، بل هي الاختيار الصحيح.
خلال أسبوع الماضي البسيط، قررت أن أطبق 3 مراكز قيادية في الخدمة، بغض النظر عن مسمي وظيفتي، خاصة بالنتائج مُهمة:
✨ 3 مبادئ للقيادة تبدأ من حيث أنت:
اخترعت خيارات بديلة من الوسائل: إذا دعت الحاجة يمكن تفعيلها بنسبة 10%، فابحث عن حل الادوات بشكل جيد. هذا الثابت انك تفكر بملكية وليس بتبعية.
"الإصغاء التحليلي": استمع إلى زملائك أو عملائك ليس فقط ليفهم ما يقوله، بل ليفهم ما لم يقوله بعد. هذا اختياريا، وليس مجرد منفذ.
الاحتفال بالانتصارات الصغيرة للناس: القائد الفعّال هو من المشاهير. عندما تنجح في إنجاز المهمة، كن أول من يبرزه ويحتفل به علناً. هذا يبني الثقة والولاء.
يبدأ النمو الوظيفي عندما يقرر أن تكون القائد الذي كنت تتمنى أن تعمل معه. لا تنتظر الترقية لتبدأ بالتصرف كقائد.
السؤال: ما هو أفضل تحكم في مراقبته اليومية في سياق عملك؟ شاركنا رؤيتك!
#قيادة #تطوير_الذات #نمو_مهني #ريادة #نصائح_عمل












